تاريخ النشر : 16/11/2016
عدد المشاهدات : 903
ريادة الدولة المغربية في السياسات البيئية ..
بعد أن وُفِّقت الدولة في عهد الملك الحسن الثاني رحمه الله في مجال “السياسة المائية وبناء السدود” ..
نعيش اليوم توفيقا شبيها عند الملك محمد السادس في وضع الدولة في مسار العناية الفائقة بمجال “الطاقات البديلة” .. إلى درجة أن أضحى المغرب رائدا بمشروعه نور الذي يهدف إلى جعل 52% من مصادر الطاقة سنة 2030 مصادر صديقة للبيئة ..
وهو تاريخ يتوقع أن ترتفع فيه تكلفة المصادر الأصلية بشكل كبير؛ وحينها سيظهر إن شاء الله تعالى وجه آخر من وجوه أهمية هذه السياسة .. كما ظهرت قبل ذلك الأهمية البالغة لسياسة بناء السدود ..
ومن مظاهر الريادة والتوفيق أيضا ما أكده السيد عبد العظيم الحافي من كون الدولة نجحت في تحصين 98% من الملك الغابوي الذي أضحى أكثر الملكيات العمومية حصانة (نتحدث عن 9 مليون هكتار!) …
أسأل الله تعالى للدولة مزيدا من التوفيق وللمغاربة مزيدا من الوعي الذي يجعل بلدنا في مصاف الدول المتقدمة في السلوك البيئي ..
#قمة_المناخ_مراكش
#COP_22
ننوه الى أن ما ننشره من مواد للسادة والسيدات العلماء والمفكرين والمثقفين والسياسيين، لا يلزم منه الاتفاق معهم في كل أفكارهم وآرائهم
Nous précisons que le contenu publié d'un tiers auteurs n'implique pas que nous sommes forcément d'accord avec l'ensemble de ses idées.
Designed by Khalil BI