تاريخ النشر : 28/08/2015
عدد المشاهدات : 1061
تحية للأستاذة الفاضلة، والأخت المناضلة: إحسان الفقيه
أحييها مرتين:
الأولى: لأنها تابت إلى الله تعالى من معصية التبرج وامتثلت أمر ربها: {وليضربن بخمرهن على جيوبهن}
والثانية: لأنها أنصفت مسلمين مظلومين مضطهدين ..
في الوقت الذي اختار بعض من يشاركونهم حمل رسالة الإسلام؛ خذلانهم وتسليمهم للبطش والتنكيل؛ خلافا لما يأمر به الشرع الحنيف؛ من نصرة المظلوم وإغاثة الملهوف ..
بل إن في هؤلاء من ينتقد كل من دعا إلى إنصاف الإخوان ورفع الظلم عنهم؛ ويصفه ب: (الإخواني الحزبي الضال)!!
ولا حول ولا قوة إلا بالله تعالى ..
وقد جمعت الكاتبة المحترمة بين: الأخلاق الكريمة والثقافة الواسعة والفهم العميق ..
فتح الله لنا ولها أبواب الفهم السديد والوعي الرشيد؛ المحاط بالعلم المنير والمنهاج القويم
ومن نفائس مقالتها هذه؛ قولها:
“تلك الجماعة مهما كانت أخطاؤها، ومهما كانت سلبياتها، إلا أنها ستظل هي الأخطر على الغرب والكيان الصهيوأمريكي، وعلى الأنظمة العلمانية والديكتاتورية ..”.
وسوم :الدعوة إلى الله
ننوه الى أن ما ننشره من مواد للسادة والسيدات العلماء والمفكرين والمثقفين والسياسيين، لا يلزم منه الاتفاق معهم في كل أفكارهم وآرائهم
Nous précisons que le contenu publié d'un tiers auteurs n'implique pas que nous sommes forcément d'accord avec l'ensemble de ses idées.
Designed by Khalil BI