تاريخ النشر : 1/11/2014
عدد المشاهدات : 1419
في اجتماع مع عدد من الفاعلين الجمعويين المهتمين بذوي الاحتياجات الخاصة، وذلك على هامش “اليوم الدراسي لورشة الولوجيات والمشاركة الاجتماعية”؛ استعرضنا حالات لو علم بها الأصحاء لعلموا قدر نعمة الله عليهم بالسلامة من مظاهر الإعاقة الجسدية والذهنية ..
أحد هؤلاء لم يخرج من بيته أزيد من عشر سنوات إلا محمولا في سيارة إسعاف، فلما وهبت له جمعية كرسيا متحركا شعر كأنه حيي بعد موت ..
آخر كان يتجرجر على يديه وركبتيه يلبس النعلين في يديه! فوجد في الكرسي منقذا ..
هذا قدر الكرسي في حياتهم .. فهل تدركون قدر الرجل واليد؟!!! ..
وسوم :تدوينة
ننوه الى أن ما ننشره من مواد للسادة والسيدات العلماء والمفكرين والمثقفين والسياسيين، لا يلزم منه الاتفاق معهم في كل أفكارهم وآرائهم
Nous précisons que le contenu publié d'un tiers auteurs n'implique pas que nous sommes forcément d'accord avec l'ensemble de ses idées.
Designed by Khalil BI